نحن نعيش في عالم غير متكافئ. نرى يومًا بعد يوم التفاوتات الناجمة عن الفقر والعرق والجنس والإعاقة والهجرة وما إلى ذلك. ونرى عددًا متزايدًا من الناس في جميع أنحاء العالم يتعرضون للتهميش أو يتعرضون لخطر التهميش.
هل يمكن لمدققي الأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة إحداث فرق في حياة من تخلفوا عن الركب؟